واش ضرور نكون زوين باش نطيح درية ؟
بعدما تمكنتي من تقوية الشخصية ديالك, أ وليتي كاتيق فراسك, تماما بحال –زورو-, بقيتي كاتساءل, واش خاصني نكون زوين –بوقوس- باش نطيح درية؟, .. قبل مانجاوبك, بغيتك تعرف علاش دراري زوينين, تايكونو عندهم فرص أكثر باش يطيحو درية, بكل بساطة حيتاش هوما كتاسبو الثقة في النفس ديالهم من خلال الجمال ديالهم, داكشي علاش كايطيحو دريات بزاف, ولكن هوما على بالهم راهوم بزين ديالهم طيحوها, إلا أن علم النفس كايأكد أن الدرية أول حاجة كاتلاحظها هي الشخصية و طريقة التعامل, عاد اللبس, عاد شوية ديال الجمال-وليس ضروري-...وباش تأكد بلي الجمال ماشي مهم, شوف دربكم, غاتلاحظ أن داك دري لي قاطعها فحيكم,كايمشي مع دريات مقودات, واخا هو مافيه ما يتشاف –مع كامل احترامنا ليه-, ولكن لأنه فقط تايق فراسو قدر يطيح دوك دريات.
إذن لي يمكن نعرفوه دابا هو أن الثقة في النفس هي المهمة وماشي الجمال.
ولكن تسنى, هذا لا يعني أنك صافي طفرتيه, و بلي كولشي بإمكانو يطيح درية, لكذوب على الله حرام, ماشي بضرورة تكون زوين إياه و لكن بالضرورة خاصك تعرف هاد المراحل و طبقهوم باش أ لا فان تقدر طيح درية لي بغيتي بلا ماتكون 'برادبيت'
تهلا فراسك, و عرف أن تاواحد ماخايب, راه كاين فقط واحد رقيق و واحد غليظ, واحد صحيح, واحد ضعيف... أما خايب و زوين, حيدها من راسك, حيت أصلا كولنا زوينين, وكولنا تخلقنا من أصل واحد, وبالتالي, نسى هاد التساؤل كأول مرحلة.
أما تاني مرحلة, ولي فايت ذكرتها, وسع الدائرة الإجتماعية ديالك, -سيغكل سوسيال- (عافاكم نبفاو نخدمو لمصطلحات العلمية هه), علاش ؟ حيتاش هي كاتعطي لغير انطباع زوين, وكاتخليهم يحسابوك -ألفامان-, كيما تايجيك نتا ذاك الإنطباع أن درية كاتعرف بزاف ديال الناس, راها -ألفاوومن-, الشيء اللي كايخليك تحساب بلي راه مستحيل طيح علما أن الأمر هين –موضوع آخر-, و لكن كيفاش غانوسع سيغكل سوسيال ديالي؟, فايت قلت كيفاش, ولكن غانذكرك تاني...توسيع السيغكل سوسيال, سهل, حيتاش هو فقط مجرد لعبة, كاتجلى فعدد الناس لي كاتعرف, وباش تعرف ناس جدد حاجة ساهلة إذا كانو عندك أصدقاء, حيتاش صحاب صحابك راهوم صحابك, و بالتالي تعرف عليهم, وخرج معاهوم, و مافيها باس لا تعرفتي على صحابهم تاهوما, و غاتكون مقودة كاااع لا عرفتي المدينة كاملة –غاتانضحك حيتاش لا عرفتي لمدينة كاملة غاتقواد عليك-... إذن وسع لا سيغكل سوسيال, لسبب وهدف, السبب هو ترفع من مستوى الثقة في النفس, الهدف هو تعزز حظوظك باش طيح درية.
كمرحلة ثالثة, لبس مزيان, ماكانقصدش خوي جيبك على لباس, و إنما كانقصد غير ملابس بسيطة, متناسقة, حيتاش علماء النفس, الله يكتر خيرهوم, كايقولو بلي اللباس سامبل, -مافيهش زواقة- تايبن على أنك انسان صريح, ومافيكش كترت التعقيد, وهذا يمكن تجعلو نقطة إيجابية لصالحك, قس على ذلك, النظافة, لي غاتخلي واحد الإنطباع فقلب لبنت, على أنك انسان منظم, وكاتعطي وقت لمظهر ديالك, وعندا كتاني أزبي تمشي تخور لقنت, وتزيد فيه تحسابك غير درية ديما حاضي لمايا. الشيء إن زاد عن حده انقلب إلى ضده.
المرحلة الرابعة, كن تلقائي, حيت التلقائية هي كلشي من بعد الثقة في النفس, و راك تاتفرج فالأفلام أزبي و غاتكون ديما تاتشوف أن داك الشخص, التلقائي, كايكون هو البطل, و تايكون لباسو عادي, لكن متناسق, و لهضرة ديالو مافيهاش دخول و لخروج...باش نقرب ليك الفكرة لراسك, خاصني نسافر بيك لشخصية لبنت, حيت البنت كاتكون مولفة بنادم يزلل عليها, نفس الهضرة كاتكرر يوميا, و الرفض ديما كايكون إلا في حالات ما إذا كان داك لي وقف عليها تلقائي و عفوي, مثال : ملي كاتجي تقول لدرية شحال ساعة, فإنك كاتقولها بتلقائية "سمحيليا شحال ساعة عافاك," و التجاوب ديالها معاك تايكون تلقائي تاهوا , وكاتبتاسم ليك, هادشي لي بغيتك تعرف و دير فبالك, تعامل مع الفتاة بتلقائية, فاش تزلل عليها ماتحاولش تصطانع باش حظوظك تكون كبيرة.
المرحلة الأخيرة كن -جانتلمان-, نسبيا,... حيد من بالك ديك لفكرة ديال لا راه تعناب هاذا, بلعكس, جانتلمان هو داك الشخص لي كايتعامل مع لفتاة كفتاة ماشي كدري, خاص يكون واحد اللطف مرة مرة, علاش مرة مرة, حيت أنا شخصيا طحت فهاد الغلط و تعلمت منو, ملي كاتكون لطيف بزاف كاديرك فلفراندزون, حيت جانتلمان فلمغرب ماكايدويش ليها على الجنس, وداكشي, وإنما تايخلي داكشي فإطار قانوني, وهادا فخ طحت فيه شخصيا و عرفت بلي خاصك تكون جانتلمان يه, ولكن بشكل نسبي كيما قلت, وبالتالي النصيحة لي نقوليك كن جانتلمان, ولكن عرف كيفاش, باشما ديركش فلفراندزون.
تحية للأخ عبدالله الشعيبي. فان من أروع مايكون
#كوتش_زكرياء
بعدما تمكنتي من تقوية الشخصية ديالك, أ وليتي كاتيق فراسك, تماما بحال –زورو-, بقيتي كاتساءل, واش خاصني نكون زوين –بوقوس- باش نطيح درية؟, .. قبل مانجاوبك, بغيتك تعرف علاش دراري زوينين, تايكونو عندهم فرص أكثر باش يطيحو درية, بكل بساطة حيتاش هوما كتاسبو الثقة في النفس ديالهم من خلال الجمال ديالهم, داكشي علاش كايطيحو دريات بزاف, ولكن هوما على بالهم راهوم بزين ديالهم طيحوها, إلا أن علم النفس كايأكد أن الدرية أول حاجة كاتلاحظها هي الشخصية و طريقة التعامل, عاد اللبس, عاد شوية ديال الجمال-وليس ضروري-...وباش تأكد بلي الجمال ماشي مهم, شوف دربكم, غاتلاحظ أن داك دري لي قاطعها فحيكم,كايمشي مع دريات مقودات, واخا هو مافيه ما يتشاف –مع كامل احترامنا ليه-, ولكن لأنه فقط تايق فراسو قدر يطيح دوك دريات.
إذن لي يمكن نعرفوه دابا هو أن الثقة في النفس هي المهمة وماشي الجمال.
ولكن تسنى, هذا لا يعني أنك صافي طفرتيه, و بلي كولشي بإمكانو يطيح درية, لكذوب على الله حرام, ماشي بضرورة تكون زوين إياه و لكن بالضرورة خاصك تعرف هاد المراحل و طبقهوم باش أ لا فان تقدر طيح درية لي بغيتي بلا ماتكون 'برادبيت'
تهلا فراسك, و عرف أن تاواحد ماخايب, راه كاين فقط واحد رقيق و واحد غليظ, واحد صحيح, واحد ضعيف... أما خايب و زوين, حيدها من راسك, حيت أصلا كولنا زوينين, وكولنا تخلقنا من أصل واحد, وبالتالي, نسى هاد التساؤل كأول مرحلة.
أما تاني مرحلة, ولي فايت ذكرتها, وسع الدائرة الإجتماعية ديالك, -سيغكل سوسيال- (عافاكم نبفاو نخدمو لمصطلحات العلمية هه), علاش ؟ حيتاش هي كاتعطي لغير انطباع زوين, وكاتخليهم يحسابوك -ألفامان-, كيما تايجيك نتا ذاك الإنطباع أن درية كاتعرف بزاف ديال الناس, راها -ألفاوومن-, الشيء اللي كايخليك تحساب بلي راه مستحيل طيح علما أن الأمر هين –موضوع آخر-, و لكن كيفاش غانوسع سيغكل سوسيال ديالي؟, فايت قلت كيفاش, ولكن غانذكرك تاني...توسيع السيغكل سوسيال, سهل, حيتاش هو فقط مجرد لعبة, كاتجلى فعدد الناس لي كاتعرف, وباش تعرف ناس جدد حاجة ساهلة إذا كانو عندك أصدقاء, حيتاش صحاب صحابك راهوم صحابك, و بالتالي تعرف عليهم, وخرج معاهوم, و مافيها باس لا تعرفتي على صحابهم تاهوما, و غاتكون مقودة كاااع لا عرفتي المدينة كاملة –غاتانضحك حيتاش لا عرفتي لمدينة كاملة غاتقواد عليك-... إذن وسع لا سيغكل سوسيال, لسبب وهدف, السبب هو ترفع من مستوى الثقة في النفس, الهدف هو تعزز حظوظك باش طيح درية.
كمرحلة ثالثة, لبس مزيان, ماكانقصدش خوي جيبك على لباس, و إنما كانقصد غير ملابس بسيطة, متناسقة, حيتاش علماء النفس, الله يكتر خيرهوم, كايقولو بلي اللباس سامبل, -مافيهش زواقة- تايبن على أنك انسان صريح, ومافيكش كترت التعقيد, وهذا يمكن تجعلو نقطة إيجابية لصالحك, قس على ذلك, النظافة, لي غاتخلي واحد الإنطباع فقلب لبنت, على أنك انسان منظم, وكاتعطي وقت لمظهر ديالك, وعندا كتاني أزبي تمشي تخور لقنت, وتزيد فيه تحسابك غير درية ديما حاضي لمايا. الشيء إن زاد عن حده انقلب إلى ضده.
المرحلة الرابعة, كن تلقائي, حيت التلقائية هي كلشي من بعد الثقة في النفس, و راك تاتفرج فالأفلام أزبي و غاتكون ديما تاتشوف أن داك الشخص, التلقائي, كايكون هو البطل, و تايكون لباسو عادي, لكن متناسق, و لهضرة ديالو مافيهاش دخول و لخروج...باش نقرب ليك الفكرة لراسك, خاصني نسافر بيك لشخصية لبنت, حيت البنت كاتكون مولفة بنادم يزلل عليها, نفس الهضرة كاتكرر يوميا, و الرفض ديما كايكون إلا في حالات ما إذا كان داك لي وقف عليها تلقائي و عفوي, مثال : ملي كاتجي تقول لدرية شحال ساعة, فإنك كاتقولها بتلقائية "سمحيليا شحال ساعة عافاك," و التجاوب ديالها معاك تايكون تلقائي تاهوا , وكاتبتاسم ليك, هادشي لي بغيتك تعرف و دير فبالك, تعامل مع الفتاة بتلقائية, فاش تزلل عليها ماتحاولش تصطانع باش حظوظك تكون كبيرة.
المرحلة الأخيرة كن -جانتلمان-, نسبيا,... حيد من بالك ديك لفكرة ديال لا راه تعناب هاذا, بلعكس, جانتلمان هو داك الشخص لي كايتعامل مع لفتاة كفتاة ماشي كدري, خاص يكون واحد اللطف مرة مرة, علاش مرة مرة, حيت أنا شخصيا طحت فهاد الغلط و تعلمت منو, ملي كاتكون لطيف بزاف كاديرك فلفراندزون, حيت جانتلمان فلمغرب ماكايدويش ليها على الجنس, وداكشي, وإنما تايخلي داكشي فإطار قانوني, وهادا فخ طحت فيه شخصيا و عرفت بلي خاصك تكون جانتلمان يه, ولكن بشكل نسبي كيما قلت, وبالتالي النصيحة لي نقوليك كن جانتلمان, ولكن عرف كيفاش, باشما ديركش فلفراندزون.
تحية للأخ عبدالله الشعيبي. فان من أروع مايكون
#كوتش_زكرياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق